شركة حسام بن عبدالعزيز بخرجي وشركاؤه
للمحاماة والاستشارات القانونية
في ثمانينيات القرن الماضي نجح المحامي والمستشار القانوني حسام بن عبدالعزيز بخرجي في تنبأ مستقبل مهنة المحاماة في المملكة وأهميتها في البعد الاستراتيجي كونها المهنة التي تشارك السلطة القضائية في تحقيق العدالة وسيادة القانون وتعين الأفراد والشركات على الاستثمار والنهوض وفقا للانظمة التي تضمن النمو والازدهار للجميع.
أسس المحامي حسام بن عبدالعزيز بخرجي في تلك الحقبة مكتباً للمحاماة والاستشارات القانونية وفقاً لقواعد علمية ومهنية ومعارف عميقة في مجال المحاماة الواسع ليبرع في عمله منذ اليوم الأول من خلال فهم نصوص الشريعة و القانون وتسخيرها لخدمة العملاء، كما واكب تطور مهنة المحاماة التي أصبحت الضمانة الأساسية لحفظ الحقوق وحماية المصالح وأحد الركائز الأساسية لنجاح كل نشاط استثماري وصولاً لتحقيق الأهداف المرجوة.
حقق المكتب ازدهاراً اقتصادياً ونمواً واسعاً لدى عملائه معتمداً على المعرفة الشرعية والقانونية والأنظمة والتجارب المهنية وما راكمه من خبرات قادرة على تحقيق نقلة نوعية في الأعمال دفعته لتحويل المكتب إلى شركة محاماة مهنية تعرف باسم (شركة حسام بن عبدالعزيز بخرجي وشركاؤه للمحاماة والاستشارات القانونية) لتواكب تطور المهنة بكل مراحلها في المملكة.